يتم تحديد الطريقة المثالية ليتم تطبيقها وفقا للحالة الصحية العامة وتوقعات الشخص قبل العملية. في العملية , يتم الاستماع إلى توقعات الشخص من قبل الطبيب ويتم شرح نتائج العملية للمريض. يستخدم التخدير العام أثناء الجراحة بغض النظر عن تقنية العملية. من أجل إجراء العملية بنجاح , يجب إجراء ذلك في مستشفى مجهز بالكامل. بالإضافة إلى ذلك , ينبغي النظر في الصحة العامة للشخص. إذا لم يكن هناك أي عائق في صحة الشخص, يتم إجراء العملية بنجاح. نتيجة لهذه العملية , والتي يتم إجرائها من أجل الحصول على الوركين الكاملة , الحادة والجميلة , سيكون لدى الناس وقت قصير حسب توقعاتهم. يتم فحص الشخص من قبل الطبيب قبل هذه العملية , والتي توفر شكلًا أكثر انحدارًا وكاملًا , تحدث. يتم فحص مدى ملائمة الشخص للعملية من قبل الطبيب ويتم إبلاغ الشخص عن النتيجة بعد العملية. بهذه الطريقة , يتم تحقيق توقعات الشخص ويتم منع أي استياء.
خلال هذه العملية التي تتم تحت التخدير العام , ولا يشعر الشخص بأي ألم. بعد العملية , وعند انتهاء تأثير التخدير يحدث ألم خفيف. يتم إجراء عملية جراحية حيث يتم أخذ الدهون الموجودة في البطن والخصر والساق وحقنها في الورك. بهذه الطريقة , فإن الشخص يتخلص من الدهون في منطقة الخصر والورك. تسبب الدهون الموجودة في البطن و الخصر والساق (منطقة الفخذ) عدم الرضا و الاحراج لدى الكثيرين , و إزالة هذه الدهون سيعطي الشخص احساساً بالراحة والثقة و المظهر الجميل , إضافة الى التخلص من الدهون المزعجة
يفضل استخدام شفط الدهون جنبا الى جنب مع عملية تجميل المؤخرة البرازيلية

كما سبق الذكر ان عملية تجميل المؤخرة البرازيلية تتم تحت التخدير العام , فان الشخص لن يشعر بأي الم أثناء الجراحة , من الممكن الشعور بالألم بعد العملية و لا يؤثر ذلك على الحياة اليومية للشخص , يتم تناول مسكنات الألم الموصى بها من قبل الطبيب المختص (مسكنات الألم الفموية كافية لتخفيف الألم )
في اليوم الأول من الجراحة , يجب على الشخص الاستراحة في المستشفى أثناء هذه الاستراحة يتم الاعتناء بالمريض في حال حصول الم , وستتخذ الاحتياطات ضد المضاعفات المحتملة .
يجب على المريض استخدام الكورسيهات (المشد) لفترة زمنية معينة لا تقل عن ثلاثة أسابيع خاصة في الشهر الأول , استخدام المشد مهم جداً لتفادي الزيادات الطفيفة في التورم و الكدمات التي قد تحدث بعد العملية , و للحصول على النتيجة المتوقعة
(يجب إزالة المشد عند الاستحمام)
من الممكن أن يواجه الشخص الم و صعوبة في الحركة و الأنشطة البدنية في الأيام القليلة الاولى بعد العملية , ومسكنات الالم الفموية كفيلة بالقضاء على هذا الألم , ولا يوجد اي ازعاج في الجلوس و الوقوف بعد العملية عدا بعض الالام الطفيفة و ليس هناك داعي للقلق
لا ينبغي الاستحمام في الأيام الثلاثة الأولى بعد العملية , ومن المهم أيضاً الابتعاد عن الأنشطة التي تتطلب قوة بدنية في الأسبوع الأول (لا يوجد أي مشكلة في المشي) ,بعد اسبوعين من العملية , لن تكون هناك اي مشكلة في ممارسة الرياضة.
بعد الجراحة , فإن إمكانية حدوث الكدمات والوذمات تكون عفوية. ولذلك , لا يحتاج الشخص للجوء إلى أي علاج أو استخدام دواء من حيث الكدمات والوذمات. بعد خمسة أيام من العملية, يتمكن الناس من العودة إلى حياتهم اليومية والبدء في العمل.